نظم السيد : “حفناوي غول ” رئيس اتحاد الكتاب الجزائريين مكتب الجلفة أمسية أدبية وتاريخية …
-حضرها أسماء من المجالس الشعبية البلدية سلفا….
واختار المتحف البلدي مراحا. لها ومنير …
ايمانا منه بالترابط بين المجالس البلدية والولائية….
-وأرادها أن تكون تلقائية …
بعيدا عن الرسميات الرتيبة …
-و هذا ماجعلها أمسية ثقافية ناجحة بامتياز…
-وحاول ربط الإدارة المتثلة في بعض رؤساء البلديات …
– و بعض رؤساء الجمعيات و الشعراء و الكتاب والمهتمين والاعلاميين ….
-و كان اللقاء حميميا والمداخلات سلسة … دون تكلف …
– الطرح الجاد للنقائص ….
-ودور البلديات في اتخاذ القرارات …
-يمكننا أن نصرح بعيد عن المبالغات ،بأنها كانت ندوة مثمرة… ناجحةبامتياز….
– كرست لمشاريع ثقافية وفكرية . وندوات ولائية…في الأفق …
و ناشد المتدخلون بجملة من المقترحات ،ونالت القبول من قبل المجالس ا البلدية لكونها همزة وصل بين الثقافة والمثقف على مستوى الأجناس الأدبية والفنية ….
– والمحافظة على التراث الذي يقتضي الإ عتزاز به وبالكيان والشخصية ….
-وكانت الخاتمة مشكا ..
-قراءة شعرية وغنائية …
-نشطها سعدي صباح والفنان سويعد….
وإبان ذلك تم تكريم رؤساء البلديات من قبل اتحاد الكتاب…
مكتب الجلفة …
،لكونهم كتاب ولهم تجربة مع التأليف والتشريف…
-كما نال بعض المؤلفين نصيبهم من شهادات التشريفات والتكريمات ،مقابل ما قدموا ،من باب الإعتراف ..
-وافترق الجمع على التلاقي مع الغروب …شاكرين ،كل من نظم وحضر وتدخل وصور أو أثرى بنقاشه المحترم…أو حتى بصمته وإنصاته ..